مجتمع

تفاصيل مثيرة .. السوداني “الكفيف” وائل عمر المقيم ببريطانية يروى قصة فريدة لوالدته في التعامل مع (٣)مكفوفيين

والدتنا حرم السر كانت طريقتها في التعامل مع ٣ اطفال مكفوفين انها ما بتوفر لينا حماية ازيد ولا معاملة خاصة وضد العزلة
فالواجبات زي ما هي فضلا عن انها سيدة موظفة بدوام كامل
يعني تطلع مرتبتك وتفرشها في الحوش براك، وكتير من الاحيان نقش ونرش الحوش، وبالطبع تدخل مرتبتك الصباح
بنترسل الفرن للعيش، والتعاون للسكر والصابون، وسوق اربعة للفسيخ الني والخضار وفول الحاجات، ما كانت بتشتري دكوة، نجي ندق الفول بيد الفندق، واحيانا نقشر وندق التوم، نجيب البوش من الدكان ومرات نعملوا برانا في البيت، نلعب في الشارع ونتشاكل ونتضارب زي الترتيب
نمشي نشتري اللبن من بعيد على المغربية، نشتري الكسرة من حاجة قجيجة
نغسل هدوم المدرسة في الطشط ونظهرها ونشرها ونكويها
نمشي المدرسة برانا شتاءا او خريفا، نمشي وما عارفين الكلاب الفقرية حا تكون وين، ومخلفات الحصين الطازجة الكفيلة بتعكير المزاج يومين، وموية البلاعات وقطع ظلط النص، اما طملة الخريف ديك عليها اللعنة
المعنى اسلوبها كان الادماج الكااامل، حتى لما كنت ثورجي ما رترتت
وائل عمر خريج جامعة الخرطوم مقيم في بريطانية (كفيف)

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى