أعمدة

ام اسماعيل تكتب في (بالدارجي كدا)… سندعم الدعم … ضُر كدا

بعد سقوط ورقه التوت من الحريه والتغيير في موكبهم المزعوم يوم 26 يوليو ، أخرج المواطن المطحون رأسه من حجر الراحا الذي ادخلتهم فيه قحت وأبنها المدلل لجان المقاومه … فصار المواطن جل همه لقمه العيش الكريمه ان وجدت … وعلم المواطن صدق حميدتي عندما قال ( زول شغال بالمواطن مافي) هاهم يتنحارون من أجل الكراسي يتسلقون جماجم الشباب لخدمة أنفسهم ، وهم من أعطي لجان المقاومه هالة ضخمه لقيادة الشارع وأصبحت كالعفريت في شوارع المدن … واليوم نقول للقحاته ( الحضر العفريت يصرفوا ) …. القحاته فقدوا تأيد المواطن وتحالف العسكر ولم يتبقى لهم غطاء سوى لجان المقاومه ولكن سقطت ورقة التوت أيضا…. ومع موكبهم الهزيل مازالت تتشدق حناجرهم بهتافهم العسكر للثكنات والجنجويد ينحل … ولكن اليوم لن ننمق الكلمات ولن نقول المرجفين ومُستهدفي الدعم السريع … النضمي اليوم بالدارجي ( سندعم الدعم ضُر كدا ) إنهم نشطاء السياسه فقدوا مقاعدهم وفقدوا الشارع ولجان مقاومتهم وحتى المجتمع الدولي تجاوزهم….
الليلة النضم وااااضح ومافي قحاتي يقول لي دم الشهيد والدعم السريع و وو وبدون دليل يوضح ضلوع كل مؤسسة الدعم السريع … وقال ليكم القائد اي فرد تم الإثبات عليه شي سيتم تسليمه للعدالة… وأخطاء أفراد لا تعني حلها … فعندما سقط البشير وهو ضابط جيش لا ينكر أحد هذا… هل طالبتم بحل الجيش وسجن كل الضباط … واكرر خطأ فرد لا يعني المؤسسة وبعيدة عن العسكريه هنالك أطباء يتاجرون بالأعضاء… هل نوقف كل الأطباء ونحل المستشفيات و و و … المهم جفت أقلامنا ونحن نتحدث لقحت عن الدعم السريع والقائد حميدتي لأنه الوحيد اليوم حامل هم المواطن …. رغم وصف القحاته لنا بالارتزاق والاساء لكل من وقف العسكر … كنا نبرر ليل نهار ولكن اليوم سندعم الدعم السريع ضُر كدا … فافعال القائد دقلو الدعم السريع اوضح من ضوء الشمس … لو عمل (الزين ) تقولوا (شين ) …
ومن الليلة بدل نقول (العسكر م بتشكر ) نهتف ( العسكر زي السكر ) … وبدل (الجنجويد ينحل) نهتف (الف تحيه للدعامه الكلهم جاهزيه) … وان شاءالله قحت عرفت حجمها الحقيقه وعرف العالم قدرات حميدتي بعد البيان … هذا البيان كان كالسمفونيه العذبه جعلتنا نتمايل فرحاً وزاد يقيننا بود حمدان الضكران القال البيان وتاني يوم كان في دارفور ينشر الأمان… ترك القصور الرئاسية ليفض النازعات القبلية…. وسنمشي على خطوات القائد … ولن نهتم لمن يحاول زرع الفتنه … وسندعم الدعم .. ضُر كدا

خالص تحياتي ⚘
🖋️ أم إسماعيل

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى