مقالات

الحل في البل .. بقلم : رحاب كيلا

مايمر به السودان من ازمات وفشل لمبادارت التوافق الوطني
وتفاقم للاوضاع والازمات والتدهور الاقتصادي وعراك المواطن، مع الوضع الاقتصادي الطاحن،
بدات بوادر الاحباط تلوح في الافق، فاختار كثرين الهجرة .
وفي ظل انسداد الافق السياسي وضعف الجانب المدني وتشتت الاحزاب اصبح الامل الوحيد، هي الانتخابات التي ايضا تعاني من تعثر خطوات، قد تطول الفترة الانتقالية الي مدي غير معلوم
فالتجهيز يلازمه استقرار للبدا في اجرات التعداد السكاني واستعداد المرشحين للبدء في برنامجهم الترشيحي للذلك نجاح الفترة الانتقالية له ارتباط وثيق بنجاح الانتخابات والقوي السياسيه المدنية، وعدم توافقه قد بكون مقصود للثقتها الكامله بفشلهم في الانتخابات
استفاد التيار الاسلامي من تخبط القوي السياسبة وضعف نشاطها السياسي فكون نفسها في ترابط قوي واضعة نصب اعينها اخطاء،الماضي للتدراكها وتاهيل كوادرهم، لليصبحوا قوة ضاربة من جديد
والسؤل ، المطروح الان في الساحة السياسيه، هل ظهور المؤتمر الوطني او التيار السلامي اصبح واقعا يفرض نفسه مع ضعف جهلاء السياسة واالاحزاب؟

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى