مقالات

بروف حسن مكي ينعي ادريس سليمان

السلام والرحمة للمرحوم إدريس سليمان الذي إنتقل إلى الجوار الكريم في هذا اليوم المبارك من الشهر الكريم. عرفت ادريسا منذ أيامه طالبا في جامعة الخرطوم وكانت غرفته لنا ملاذاً ايام التشرد والمطار ة والبحث عن عمل نهاية السبعينات َكان نعم الأخ والنصير ومافي جيبه للجميع وقلبه المفتوح وطيب معشره سفيرا ووزيرا وصديقا صدوقا لم توقر قلبه السياسة ولم تغيره الايام وعدني بزيارة ولكن زيارة ملك الموت اسرع الموت حق وسلام على ادريس ارفعوا أكف الضراعة له ولاهله

بروفيسور حسن مكي

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى