بيانات

عاجل بيان ناري للجان المقاومة

عاجل بيان ناري للجان المقاومة

أصدرت لجان المقاومة بيان بخصوص الترتيب لموكب التاسع من يناير
واعلنت فيه التتريس الشامل لكل ولايات السودان والشوارع الرئيسية والعصيان المدني وفيما يلي نص البيان

بيان هام 

إعلان بالتتريس الشامل لكل ولايات السودان والشوارع الرئيسية والعصيان المدني الاستعداد لمليونية #٩يناير_١٢يناير
تناشد قوات لجان المقاومة السودانية المسلحة بحب الوطن والسلمية، تناشد الشعب السوداني المناضل السلمي لكنس الطغاة المجرمين المحتمين بجنرالات الكيزان الرعاديد وحاويات الحديد وغزاة الجنجويد.
وعليه بعد ما تم توجيه من جنرالات تنظيم الإخوان الإرهابي في قوات شعبنا المسلحة بتوجيه ترسانتهم العسكرية لمواصلة عداء وقتل شعبنا المناضل السلمي الرافض انقلابهم وقتل الأرواح ونهب الموارد ، نناشد شعبنا الباسل بتضافر الجهود، بالتتريس الشامل لكل شبر من أرضنا لإعاقة تحرك الغزاة في حربهم على السودان لإستباحة دمائنا وهتك عرضنا ونهب بيوتنا وثرواتنا ، وبإرتكابهم لهذه الموبقات وغيرها يخيل إليهم بأنها تثنينا أو تلين عزمنا ، أو يدب اليأس فينا ولكنها تزيد استبسالنا وتثبت أقدامنا وتلهب حماسنا في ابتكار انجع الطرق للمقاومة
العصيان المدني الشامل و التتريس عامل رئيس لإعاقة المستبدين الفاسدين، تتريسنا يختلف عن حاويات قفل الكباري والمواني، تتريسنا يتم فتحه للمرضى لا للإسعافات الخادعة لإصطياد النشطاء، تتريس ضد آلة القتل والنهب وحماية العروض من جيوش احتلال الجنجويد بإعانة و عمالة وضيافة جنرالات جيش البرهان والكيزان، تتريسنا ليس كتتريس العميل الكوز ترك وقفل الميناء وتجويع الشعب وقطع الطرق القومية لإيصال الدواء والغذاء ، ندرك أن حرب الكيزان شاملة على الشعب، فتتريسنا هو خندقنا .
وعليه، العصيان في البيوت يعني عدم إعانة الأعداء الغزاة على حكمنا بالسلاح والاستعباد فالتتريس يحمينا في البيوت.وإن دخلوها فسندافع عن أنفسنا كما ينبغي.
والخلاصة: حكومة مدنية غير كيزانية أو ثورة أبدية، والفورة مليونيات
#الترس_يحميك_لاتحميه
#الكوز_لادين_له
#جنرالات_كيزان_الجيش_عملاء
#الجنجويد_غزاة_مأجورين
#التحيه_لشرفاء_الجيش_الشرطه
ابقوا الصمود ماتبقو زيف انما ياكل الذئب من الغنم القاصيه فتوحدو قوتنا في وحدتنا خليك صاحي ياشعب ياعظيم وطن لانحميه لانستحق العيش فيه ويبقي الوطن في حدقات العيون كل الشوارع سد
لجان المقاومة السودانية
#مليونية٩يناير_١٢يناير التاريخ ٢٠٢٢

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى