الأخبار

بيان للقائد أحمد عيسى بشان تدشين مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور

الخرطوم : الصحافة.نت

أصدر القائد أحمد عيسى تغيير رئيس مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى بيانا بخصوص تأخير تدشين المبادرة وتحركها إلى ولايات دارفور والسودان قاطبة لتكون بردا وسلاما على إقليم دارفور و السودان.
وذكر البيان أنه نسبة لفشل الأنظمة السياسية السودانية من الإستقلال حتى الآن ٦٦ سنة فشلها في الحفاظ على وحدة السودان أرضا وشعبا و فشلها فى الحفاظ على الأمن القومى السودانى و الهوية الوطنية الخالصة و فشلها في تفيذ إتفاقيات السلام او التنصل منها وفشلها في خلق دستور قومي دائم و فشلها فى تنفيذ الترتيبات الأمنية لإتفاقية جوبا لسلام السودان وفشلها في تنزيل مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى ولاية غرب دارفور الجنينة علي ارض الواقع وفشلها فى وقف الإنقلابات العسكرية المتكررة وفشلها فى وقف الحروبات القبلية المستمرة بل دعمها و إشعالها وفشلها في توطين الديمقراطية و فشلها فى إنجاح الثورات الشعبية السلمية وتحقيق اهدافها وغاياتها في أكتوبر ٦٤ و أبريل ٨٥ و ديسمبر ٢٠١٨ هذا الفشل القبيح أصبح كالمارد العملاق يلتحم ويبتلع ويهضم آمال و طموحات الشعب السودانى فى السلام المجتمعى و التعايش السلمى و السلام و التغيير و الحرية و العدالة و حقوق الإنسان و الديمقراطية و التقدم والازدهار الإقتصادي وتغيير حياة الناس نحو الأفضل .
القائد أحمد عيسى تغيير بإعتبار أننى صاحب فكرة مشروع التغيير ومعادلة السلام على أسس التغيير و إستراتيجية الحرب علي الإرهاب فى دارفور والسودان و المنطقة المحيطة و العالم أجمع و قيادى بالتحالف السوداني و الحركة الشعبية شمال قطاع إقليم دارفور برئاسة الفريق سعيد يوسف ماهل و رئيس مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى وبحكم العمل الثورى المتواصل ١٨ عاما وخبرتى وتجربتى الذاتية السياسية و العسكرية لقدت توصلت لأهم العناصر و الأسباب و الهدف الأساسي الذى يقف وراء إجهاض ملفات وقضايا ومشاريع السلام و التغيير فى السودان بالشواهد والأدلة و البراهين وهذا العنصر و الهدف هو : ( حزب البعث العربى الإشتراكى النازى قطر السودان بقيادة على الريح السنهورى واتباعه و أنصاره داخل الأجهزة الحكومية وخارجها ) وذلك للأسباب الآتية :
بعد توقيع إتفاقية جوبا لسلام السودان و قدوم الجبهة الثورية للخرطوم اول حزب وقع مبادرة تعايش سلمى وسلام مجتمعي مع القائد خميس عبد الله أبكر رئيس التحالف السودانى هو حزب البعث العربى الإشتراكى النازى بقيادة على الريح السنهورى رغم أننى تأكدت بأنه إختراق و تملك وسيطرة ليس بغرض تعايش سلمى بل من اجل تمرير اجندة ومصالح حزب البعث العربي الإشتراكى النازى المتمثلة فى العنصرية وسياسة فرق تسد رغم ان الجنرال خميس ابعد كل الرفاق الذين كانوا معه طيلة فترة النضال و إستعان بلاعبين جدد تم إختيارهم بعناية ودقة لتنفيذ المهمة الخاصة منذ تلك اللحظة حتى الآن ونتج عنه الآتى :
١_ مبادرة التعايش السلمى الذي وقعه الجنرال خميس مع حزب البعث العربي قبل عام و مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى بولاية غرب دارفور الجنينة الذي دشنه الجنرال خميس بدار المؤتمر السوداني والدعم المالي الكبير الذى جمعه بهذا الصدد لم ولن يتمكن الجنرال خميس من تنزيل المبادرتين على ارض الواقع فى ولاية غرب دارفور الجنينة رغم أنه رئيس التحالف السودانى ووالي ولاية غرب دارفور الجنينة ما يقارب العام إلا أنه لا يرغب في تنزيل مبادرة السلام و التغيير علي ارض الواقع بل كان يخطط فقط لجمع الأموال لمهمة تخصه و شركات تعدين خاصة به و مصدر تمويل لحليفه حزب البعث العربي الإشتراكى النازى علي حساب أرواح ودماء الشهداء و النازحين و اللآجئين و الرحل
٢_ عدم تنزيل مبادرات الجنرال خميس علي ارض الواقع لأن حزب البعث العربى لا يرغب في ذلك لأن الحزب من أهم إستراتيجياته هو سياسية فرق تسد لخلق الفتن و الإقتتال القبلى ومصادمة الحركات المسلحة مع الجتمعات والقبائل ومصادمة الدعم السريع مع الحركات المسلحة لتصفية الجميع في إقليم دارفور و القضاء عليهم تماما لتحقيق نظرية العراقى أحمد ميشيل عفلق والسورى صلاح البطار مفكرى نظرية البعث العربي الإشتراكى النازية و حلم علي الريح السنهورى حزب البعث العربي الإشتراكى النازى قطر السودان
٣_ عدم تنزيل المبادرتين للتعايش السملي علي أرض الوقع نتج عنه حرب قبلية وموت بالمئات و إستشهاد المئات من الرفاق في التحالف السودانى وتدمير وسقوط عشرات المركبات و الأسلحة إبان حكم الجنرال خميس عبد الله رئيس التحالف السودانى والى ولاية غرب دارفور الجنينة الذي لا يريد التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى الولاية لأجندة تخصه و تخص حليفه حزب البعث العربي
٤_ تعطيل و إعاقة التحالف السياسى و العسكري مع الرفاق فى الجبهة الثورية
٥_ تعطيل وإعاقة التحالف السياسى بين الجبهة الثورية مسار دارفور و حزب المؤتمر السوداني
٦_ الحرمان المالي للرفاق القادة البارزين فى التحالف السودانى من الإستحقات المالية و التعين الوظيفى والإستعانة بآخرين لا علاقة لهم بإتفاقية جوبا لسلام السودان
٧_ الإغتيال السياسى و الإعلامي والمعنوى للرفاق القادة الميدانيين للتحالف السودانى خاصة المنضويين تحت مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى وبرئاسة القائد أحمد عيسى تغيير
٨_ تآمر حزب البعث العربي الإشتراكى بإستخدام أجهزته وادواته مع حليفه المتعاون الجنرال خميس عبد الله رئيس التحالف السودانى تآمرهم مع جهات لتصفية الرفاق جسديا و جنائيا كما حدث للرفيق محمد عبدالله اب جمبة والرفيق فضيل المليك فى الفاشر و قبله القائد جوكر فى الجنينة والقائد أحمد عيسى تغيير رئيس مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى و الرفاق القادة الميدانيين قادة مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى هم أيضاً مستهدفين من قبل مؤامرة حزب البعث العربى الإشتراكى وحليفه الجنرال خميس فى أي لحظة بغرض تعطيل تنفيذ وتنزيل وتدشين مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين على ارض الواقع في دارفور والسودان لتكون بردا وسلاما على إقليم دارفور و السودان و الخلاص الأبدي للناس كافة
٩_ الحرمان المالى و المادى لمبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين ورئاسة القائد أحمد عيسى تغيير حرمانهم ماليا وسياسيا و إعلاميا و إغلاق القنوات والمنافذ لكي لا يتم تدشين المبادرة وتحركها إلي ولايات دارفور والسودان لتتنزل على ارض الواقع لأن الطرف المستفيد يخطط لإشعال الحرب الدافوري الدارفوري و نسف إتفاقية جوبا لسلام السودان وتدمير قوات الدعم السريع و تدمير قوات حركات الكفاح المسلح
١٠ _ الجنرال خميس عبد الله أبكر رئيس التحالف السودانى الذي وقع على مبادرة التعايش السلمى والسلام المجتمعي مع حزب البعث العربي النازى و بموجبه تم حرق كل ولاية غرب دارفور الجنينة و مع نذر تنفيذ الترتيبات الأمنية وتجميع قوات حركات الكفاح المسلح خارج المدن في ظل إنتشار كثيف للمليشيات القبلية المسلحة و الرافضة لإتفاقية جوبا لسلام السودان و التي قطعا سوف تستهدف مناطق التجمع لقد قررنا تدشين مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى بالشراكة مع القادة الميدانيين للكفاح المسلح بإتفاقية جوبا للسلام لأنها تجربة فريدة لم تحدث من قبل بإعتبارها الوحيدة القادرة علي تنزيل مبادرة التعايش السلمى و السلام علي ارض الواقع لمنع إنفجار بركان الحرب الأهلية فى دارفور وكل السودان و المحافظة على السلام و التغيير إلا ان الجنرال خميس عبد الله أبكر رئيس التحالف السودانى رفض رفضا قاطعا ان يلتقى قادة مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى وبرئاسة القائد أحمد عيسى تغيير بغرض التفاكر و التشاور والدعم و الإسناد او حتى المساهمة عبر ممثل له او مدير مكتبه ورفض الرد على التلفونات ورسائل والواتساب و اخفى مكان سكنه في الخرطوم حتي أكمل إجتماعاته مع كل الجهات و أجري الصفقات وقبض الثمن ورحل وغادر السودان و سافر بلا عودة حسب المعلومات المتوفرة لدينا
عليه انا القائد أحمد عيسى تغيير رئيس مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى أتعهد للرفاق و الرفيقات الثوار و الرفاق و الرفيقات الشهداء و اهلنا في معسكرات النازحين واللاجئين و الرحل و الأصدقاء و الصديقات و شركاء السلام و التغيير الوطنيين و الإقليميين و الدوليين اتعهد لكم الف الف مرة واجزم و أقسم بالله العظيم بأنى سأضحى ببقية عمرى وحياتي مهرا وقربانا وفداءا للعمل ( السياسى و الإنسانى ) لخدمة قضية السلام و التغيير فى دارفور والسودان و العالم أجمع لخدمة قضية مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى وبرئاسة القائد أحمد عيسى تغيير .. ثورة ثورة حتى النصر حتى الموت حتى حظر حزب البعث العربي الإشتراكى النازى من السودان لوقف الحرب السودانية السودانية إلى الأبد لتعافى الوطن من سموم حزب البعث العربي الإشتراكى النازى ويصبح السودان وطن يسع الجميع بإحترام التعدد و التنوع و إدارته بكشل سليم وبناء دولة المواطنة المتساوية في الحقوق و الواجبات الدولة المدنية الديمقراطية الفدرالية العلمانية عبر الدستور القومي و الإنتخابات الحرة النزيهة ( تغيير حياة الناس نحو الأفضل )
وشهد شاهد من اهلها و الله على ما أقول شهيد
القائد أحمد عيسى تغيير / رئيس مبادرة التعايش السلمى و السلام المجتمعى فى دارفور والسودان بقيادة القادة الميدانيين للتحالف السودانى وصاحب فكرة مشروع التغيير ومعادلة السلام على أسس التغيير و إستراتيجية الحرب علي الإرهاب فى دارفور والسودان و المنطقة المحيطة و العالم أجمع و قيادى بالتحالف السوداني و الحركة الشعبية شمال قطاع إقليم دارفور برئاسة الفريق سعيد يوسف / ١٨ / ٢ / ٢٠٢٢ الخرطوم

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى