أعمدة

ام اسماعيل .. (بالدارجي كدا ) … ود حمدان ود التقابة ونار القرآن .. والأفندية ونار اللساتك والأجندة الاجنبية

بينما تسابق أهالي أم رمته والقرى المجاورة لإستقبال نائب رأس الدولة قائد قوات الدعم السريع وكانت نار الخلاوي تبق والدعاء يعبق المكان بالأمان والسلام بحضور ود حمدان ، كانت الخرطوم تغلي بفوضوية الافندية لتمرير أجندة خارجية بنار اللساتك بواسطة قله قليله تتدعى إنها تبحث عن المدنية … بينما وقف حميدتي وسط جموع هااادره بالنيل الأبيض تبحث عن أبسط مقومات الحياة الكريمة (ماء وكهرباء) والتى وعدهم بها حميدتي كما وعد بتفجير طاقة الشباب بالمنطقه للتوفر التنمية والرفاهية لأن الماء والكهرباء خدمات أساسية مستندا على قول الله (وجعلنا من الماء كل شيء حي) ….
إن الانظمة الشمولية منذ الاستقلال وحتى اليوم لا هم لهم بالريف والمهمشين فكان احتكار الاموال والسلطة التى تبني وتعمر القرى لدي فئه محددة (كما أوضح لنا ود حمدان) وقال لهم بالواضح ما بالدس (والله ترضوا بالآخرين) وكررها … بالدارجي كدا ان شاء الله الكلام وقع ليكم يا فلان وفرتكان وعلان ، وفي جماعة تانيه لهم ظهور هذه الأيام ونعنشة سمعتوا كلام القائد قال (متاجر بالدين تاني ماااافي)… وهنالك رسالة واضحة للثوار الحقيقين الشباب لا نتحدث عن لصوص الثورة قال ليكم حميدتي (ما تتغشوا تاني … ولا تضيعوا حقكم وخليكم في الواجهة) … أينما وضع حميدتي قدمه وجد الحشود تنثر الافراح والتأيد حباً في رجل السلام فهو صاحب أجمل قول (لا بديل للسلام إلا السلام ) وهو رجل التنمية راعي التعليم صاحب الرأي السليم … وكيف لا يحبه الشعب وقد أحبه رجالات الصوفية في كل العالم وكما قال السيد النائب إن كان على خطأ لما أحبه رجالات الدين فهو منهم واليهم تربى على أيديهم وشب على القرآن وحب الأمان لهذا أحب السلام وحقا قال 🙁 أنا ود التقابة) فكيف لمن تحاول تشوية صورة رجل يجد كل هذا التأيد من الشعب وفي مقدمتهم رجال الدين يا أصحاب أفكار (ماركس ولينين ) … وتلك حملات التضليل والمزايدة على موقف القائد من القضايا الوطنية كما تحدث السيد نائب الرئيس تحطمت كلها لأنه مؤمن بوحدة تراب الوطن وأمنه وإستقراره وسيخرج البلاد من أزمتها إذا توقفت المتاريس الموضوعه لتمرير أجندة خبيثة بإشعال نار الفتنة وعرقلة الشعب من التقدم والتطور ….
نوموا قفا يا شعب السودان حميدتي قاااعد والبلد محروسه بجيوشها … (اااي جيوشها)

*خالص إحترامي*
*🖋 أم إسماعيل*

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى