الأخبار

*سهير عبدالرحيم تغرد : اطلبوا العلم ولو في السفارة الأميركية

ذكّر فإن الذكرى تنفع المؤمنين

ماذا عسى معلمو السفارة الأمريكية أن يعلموا ابناءنا، أي معلمون هؤلاء الذين يخونون الطبشورة و السبورة و قلم التصحيح .
كيف لهم أن يقفوا في طابور الصباح ليقولوا نحن جند الله جند الوطن إن دعا داعي الفداء لم نخن .

كيف لهم أن يدرسوا النشء معاني الاستقلال و محاربة المستعمر و أمجاد جدودنا الوصونا على الوطن .

معلمي بلادي لستم مثل أولئك الخونة عبدة الدولار والإسترليني والريال السعودي و الدرهم الإماراتي و الجنيه المصري ..

أنتم أكبر من أولئك وهؤلاء و إن سقطتم في فخ السفارات أيضاً فعلى الوطن السلام .

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى