الشيوعي سوس ينخر مفاصل الوطن .. بقلم عابدة مختار
السودان الوطن الكبير المتماسك بعاداته وتقاليده واعرافه السمحه التي يضرب بها الامثال في الكرم الجود الشهامه والحفاوه قل إن تجدها رغم الاختلاف في الافكار والانتماءات يلتقي الناس عند عاداتهم المميزه الا انهم يتوقفون عند افكار اليسار الغريبه الدخيله التي اجتاحت بعض المجتمعات في الفتره الاخيره ونخرت عظامها افكار تشكك حتي في عقيده الإسلام يعني بالواضح كما يسميها البعض كفر
والمفروض ان يتعامل الناس مع الكفر باقصاءه وطرده بل وتفتبته حتي يختفي تماما لماذا نترك للشيوعي ومن نشكك فيه ان يتمدد قي مجتمعاتنا ويكون له وجود بين اسرنا ونحن نعرف ما يريدون تحقيقه ونعتبره منكر في احيان كثيره لماذا لا نحارب ونحاسب في ينخر في اوصال الوطن لهدمه وادخال افكار لاتليق بنا كمسلمين هذا المد الذي يحتاح مجتمعاتنا اشبه بالطوفان اذا لم نوقفه سيجتاح وسيدمر الاسر والمجتمعات وبالتالي لن يسلم الوطن منه لذلك اوقفوه و ما انتشار المخابرات وتدخل السفارات الاجنبيه حتي في الأسر ببعيد فهي الراعي الرسمي لأفساد عقول الشباب بكل الطرق والوسائل اذا كانت مخدرات او اموال تدفع للتضليل وغيرها من الطرق الكثيره التي يريدون من خلالها تقطيع اوصال ومفاصل السودان م واختارو لها الاعز من شبابنا واغوهم بثمن بخس دراهم معدودات وتركوهم يبيعوا ويشتروا في السودان لكني اقول ان السودان محاط أولا برعايه الخالق وثانيا برجال لا يعرفون التدليس وبيع الاوطان وأبناءه في سوق النخاسه يعرفون فقط السودان والموت من اجله فاحذروهم هم رجال الدعم السريع الحارس الأمين والوفي الذي لا يزايد ولا يراوق في ارضه وعرضه فاحذروا غضبه الرجال عندما تنتهك حرمات الوطن يعرفون كيف بعيدوها متزنه وحاربوا انتم كمواطنين الاوغاد الشيوعيه ومن شايعهم واثني عليهم وضعوا الأمور في نصابها واخرجوا وطنكم من اوحاله التي يخوض فيها الان الي سودان العزه والكرامه سودان النجده والأمان
ولي عوده الدخيلة التي اجتاحت بعض المجتمعات في الفترة الاخيرة ونخرت عظامها افكار تشكك حتي في عقيدة الإسلام يعني بالواضح كما يسميها البعض كفر
والمفروض ان يتعامل الناس مع الكفر باقصاءه وطرده بل وتفتبته حتي يختفي تماما لماذا نترك للشيوعي ومن نشكك فيه ان يتمدد قي مجتمعاتنا ويكون له وجود بين اسرنا ونحن نعرف ما يريدون تحقيقه ونعتبره منكر في احيان كثيره لماذا لا نحارب ونحاسب في ينخر في اوصال الوطن لهدمه وادخال افكار لاتليق بنا كمسلمين هذا المد الذي يحتاح مجتمعاتنا اشبه بالطوفان اذا لم نوقفه سيجتاح وسيدمر الاسر والمجتمعات وبالتالي لن يسلم الوطن منه لذلك اوقفوه و ما انتشار المخابرات وتدخل السفارات الاجنبيه حتي في الأسر ببعيد فهي الراعي الرسمي لأفساد عقول الشباب بكل الطرق والوسائل اذا كانت مخدرات او اموال تدفع للتضليل وغيرها من الطرق الكثيره التي يريدون من خلالها تقطيع اوصال ومفاصل السودان م واختارو لها الاعز من شبابنا واغوهم بثمن بخس دراهم معدودات وتركوهم يبيعوا ويشتروا في السودان لكني اقول ان السودان محاط أولا برعايه الخالق وثانيا برجال لا يعرفون التدليس وبيع الاوطان وأبناءه في سوق النخاسه يعرفون فقط السودان والموت من اجله فاحذروهم هم رجال الدعم السريع الحارس الأمين والوفي الذي لا يزايد ولا يراوق في ارضه وعرضه فاحذروا غضبه الرجال عندما تنتهك حرمات الوطن يعرفون كيف بعيدوها متزنه وحاربوا انتم كمواطنين الاوغاد الشيوعيه ومن شايعهم واثني عليهم وضعوا الأمور في نصابها واخرجوا وطنكم من اوحاله التي يخوض فيها الان الي سودان العزه والكرامه سودان النجده والأمان
ولي عوده