رحاب محمد كيلا.. تكتب: الدعم السريع رقم لا يستطيع احد تجاوزه
في وقت انشغلت فيه بعض القوي السياسية بنشر الشائعات شيطنة الدعم السريع والتقليل من شان القوات وشان قائدها عبر (الحرب النفسية الاساءات )مستخدمة الاطفال والجهلاء وضعاف النفوس.
كانت تلك القوات تعمل في صمت احتملت اوجاعها من اجل التطوير ورفع معدل الكفاءات الي اقصي حد فلم تبخل علي منسوبيها بالتعليم والتدريب والسفر للخارج لتلقي الكورسات والدورات التدربية مطلعة علي احدث التقنيات وقامت بضم كل الخبرات التي لفظتها المؤسسات بدافع سياسي لا مهني
فكانت الاتهامات والاساءات مصدر قوة والهام ومعالجات لها.
الان الدعم السريع اصبح مؤسسة ضخمة لها دورها الامني والمجتمعي
والاعلامي والاقتصادي وليس قوة عسكرية فقط.
اهتم الدعم السريع بتطوير الاعلام الاكتروني الذي كان هو اداة الحرب ضده فالاعلام المضاد اتخذ كل الاساليب في نشر الاكاذيب وتحريض الناس عبر نشر الشائعات وبث روح الكراهية لدى الشباب والاطفال
والصور والمبادرات والدعم الداخلي للقائد من نظار القبائل والشباب الواعي، فوضح جلسات ان الدعم الخارجي من الدول العظمي للقائد وقوات الدعم لم ياتي من فراغ فهو
رقم لايمكن تجاوزه