(بالواضح) ..فتح الرحمن النحاس .. الخوف وتفريخ الأوهام..!!
أدمن اليسار وتوابعه في قحت، الخوف من بعبع الإسلاميين أو (الكيزان) حتي لكأن (أرصدتهم وأدواتهم) من الحيل والاكاذيب والشيطنة والتظاهرات والتحريض والترصد والإقصاء والدعاية المبتذلة، وغيرها من المحمولات والوارادات الثقافية (المدمرة) لقيم وسلوكيات المجتمع، التي مافتئوا يوظفونها في معاركهم (الخاسرة)، قد بدأت في (النفاد) وأكلها (الصدأ) وماعادت تجد الإستجابة بين الناس، إلي جانب إحساسهم بالإرهاق (النفسي والمالي) جراء إستطالة أمد معركتهم التي لايرون لها نهاية قريبة…فكان لزاماً عليهم أن يفهموا أخيراً، أن أعمارهم تتلاشي، والسنوات تقترب بهم من قبورهم وهم (حفاة عراة) من أي مكاسب (سياسية)، ناهيك عن الخسارات الاخري (الدينية والأخلاقية) ولاحول ولاقوة الا بالله..!!
*والآن بعد أن صدئت الادوات القديمة، بداوا يلجأون إلي اساليب فيها الكثير من (الخبث) والتحريض (المستتر) ضد الإسلاميين، عبر صناعة وتفريخ (الأوهام)، من خلال مكتوباتهم علي مواقع التواصل (بتكنيك محدد) قد (ينطلي) علي الكثيرين فيصدقون (هرطقاتهم) فقد كتبوا وقالوا أن القيادة العسكرية (تأتمر) بأمر الكيزان، والدعم السريع وحميدتي من أملاكهم، ومن (يقتل) المتظاهرين هم الكيزان وإن تخاصم افراد لجان المقاومة وقتلوا بعضهم، اتهموا الكيزان بالجريمة، وقد يفعلوا افعالاً وعندما تفشل يتحدثوا عن إمتلاء مرافق الخدمة العامة بالكيزان، وهم من(يحفرون) لهم ويفشلوا اعمالهم..!!*
*تفريخ الأوهام يحسبونه (مضاد حيوي) قد يطيل عمر أدواتهم البالية، ويكسب شماعتهم المفضلة (الكيزان) مناعة ضد التآكل… لكن هيهات فكيدهم يظل (ضعيفاً) ومتهاوياً كل يوم… ونحن نأسف لهم أنهم وقعوا في (فخ) الحرب علي الله والإسلام حينما ظنوا أنهم يحاربون الكيزان، فالأمر ايها السادة أكبر من الكيزان لكنكم لاتبصرون..!!
*سنكتب ونكتب…!!!*