الأخبار

*فتح الرحمن النحاس يكتب في ( بالواضح) ..سوء الخاتمة.. لو أن القحاتة يعلمون..!!

*سعي جمع العلمانيون والعملاء وبقايا اليسار بكل جهدهم لوراثة التغيير (عنوة)، وإرتهان السودان (لمخدميهم الأجانب)،ولم يكن بين أيادي هؤلاء (المستأجرين) من الإمكانيات غير الإستثمار (الأرعن والخاسر) في مضغ وإجترار وإستفراغ (عدوانيتهم البغيضة) تجاه الكيزان، في (ظن آثم) منهم أن ذلك يمثل أفضل الوسائل لتغييب وعي المجتمع ومن ثم (الإنقضاض) علي دين الأمة و(الإجهاز) عليه وتدمير ماانبني عليه من قيم وأخلاق، فيسهل عليهم التربع علي (عرش السلطة) في السودان، فكان أن (انتفخت) أوداجهم و(اغتروا) وياسودان مافيك إلا نحن، وقد زادهم (تصفيق قطعانهم) من (التبًُع السذج) عنجهية وتنمراً..!!
*هؤلاء (المساكين) لم ينالوا ولو الحظ اليسير من (البصر والبصيرة) ليدركوا أن (عقاب الله) سيكون لهم بالمرصاد، بل كأنما الله أنعم علي الكيزان (بالصبر والصمت) ليصبحا هما (الفخ والمقصلة) اللذان تم َنصبهما (بذكاء كيزاني) خالص لم يعرفه القحاتة من قبل، وقد ظل الكيزان علي قناعة بأن (مسرحية قحت) وصلت (لنهاياتها المرًة)، بعد عرض بئيس فصوله (التوهان والإضطراب) ثم الفشل الذي أعقبه ماهم فيه الآن من (خيبة وخسران) وملاحقة بالقانون…ولن نشمت علي أحد منهم، ولكنا نرجوها (عدالة ناجزة) ترد الحقوق المغتصبة عبر لجنة التنكيل، وتفرج عن المظلومين (المعتقلين سياسياً)، وينال من ظلموهم وأساءوا إليهم، العقاب الرادع ليكونوا (عظة) لكل من ينتهك العدالة ويهزأ بالقانون..!!*
*نريد العودة (المشرفة) والحضور المميز لكافة أجهزة العدالة، ولتكن العودة فجراً جديداً لتنظيفها من الدنس والعبث والفوضي التي علقت بها خلال حقبة قحت المقبورة..!!

*سنكتب ونكتب…!!!*

إنضم الى مجموعتنا على الواتس آب

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى