ام اسماعيل تكتب في (بالدارجي كدا) … حميدتي ينثر الأفراح مابين أعياد الحصاد ومجانية كأس العالم في كل البقاع
مازال حميدتي نائب رئيس مجلس السيادة وقائد قوات الدعم ينشر الفرح والبسمة في وجه كل سوداني … فبعد موسم زراعي ناجح بسبب إنتشار قوات الدعم في كل المناطق الزراعية خاصة تلك التى تلتهب بالاحتكاكات بين المزارعين والرعاة … جاء عيد الحصاد بشرق دارفور بمشاركة الدعم السريع والمزارعين وتلك الأيادي السمراء الخشنة (المحببه عند الله ورسوله صل الله عليه وسلم) وعرق جبينهم الذي روى الأرض قبل المطر … فرح أعياد الحصاد تقليد قديم يعم كل العالم وقصة أجداد وتاريخ أرياف وملحمة من الذكريات وأكبر سمات التعاون المجتمعي … وبسبب الحروب والفتن والفراغ السياسي لم تحتفل دارفور بالحصاد ولكن بوجود حمدان عم الأمان وفرضة هيبة الدولة بواسطة تلك نائب رأس الدولة وقائد تلك القوات ذات الهيبة العسكرية / محمد حمدان دقلو … وجاء الفرح وكانت أعياد الحصاد بشرق دارفور بحضور والي دارفور الذي أشاد بدور قوات الدعم السريع في إستتباب الأمن والاستقرار في موسمي الزراعه والحصاد …. بالدارجي كدا (تخيل كيف يكون الحال لو ما كان في البلد دعامة ؟) …
ومازال حميدتي ينشر الفرحة في كل مكان ، ولم يسمح بأن ينفصل شباب السودان عن أهم حدث عالمي وهو كأس العالم … لم يسمح بأن نكون بقعة معزولة عن العالم بأن دشن (1000) نادي مشاهدة لكل بقاع الوطن حُباً وكرامة لشباب السودان عامة والرياضيين خاصة لمتابعة كأس العالم المقاطع بقطر … ولا حدث ولا حديث يعلو أحداث المجتمع السوداني والاستحسان الذي عمّ شريحة الشباب … وتعددت الهشتاقات بالمديا تعبيرا عن الفرح … والحق يقال ود حمدان زارع الفرحة في السودان …
*خالص إحترامي*
*🖋️ أم إسماعيل*