أخر و أول احداث العام لاعوام سعيدة قادمة .. محمد امين ابوالعواتك
لا ينبغي ان يمر خبر الاثبات العلمي التاريخي المُغَيّب قرونا عن اصل الانسان والذي صدر من جامعة اكسفورد كغيره من الاخبار العادية ..
لانه حدث علمي معرفي غير عادي
تزامن ذلك مع نهاية العام وبداية عام ميلادي من الالفية الثانية في عشريتها الثانيه..…
واقول في هذا الزمان الفاصل :
يظل الصبر دائما هو الزاد علي البلد وانسانها..
وايمان لايتزحزح بهذه الجغرافيا
و وقتها المعلوم
الذي نستظل به حتي أن لم يعلم الناس..
بيقين لا يعرف الشك والتبديل..
و قصة حكاية المسير الكبري التي يتناساها الانسان الخليفة..
والتي اعطيناها.. بكل الحب …
عمرنا
وزماننا..
والاهم قناعاتنا..
ايمان و تسليم
فمن دون كثير القصص والادوار
التي تعرفوها عن بلادي
هي فقط التي تعلقت بها قلوبنا
وخواطرنا
وامالنا
فالانسان علي الدوام يظل مولعا بالكيفية
(…رب ارني كيف)..
فما اسعده عندما يكون شهودا
علي تنزلات
عوالم المعني غيبا الي الحس والمادة..
وما اسعد البدايات ..
عندما تتوافق جميعها زمانا ومكانا
واشارات المسير الخضراء..
و تلتقي البشري مع البشاره
حسا
ويتوهج اليقين
فتملؤك السعادة
كيف لا ..
مع كنه الحياة
الاصل
التي تعلو علي ما يتقزم
من حكايات..
وملهيات اخري وما اكثرها في عالمنا اليوم
فما اكمل
واحلي
من معية البركة …
في الارض المباركة ..
أدعو لكم:
تتبارك ايامكم
محمد امين ابوالعواتك
٣١/١٢/٢٠٢٢
مما نعد